كــــــــــــــــــــــــــــــــــــــسرت جبروت الصهاينة...

انخفاض قياسي في عدد المجندين لجيش الاحتلال لم يسجل منذ 20
عاما

كــــــــــــــــــــــــــــــــــــــسرت جبروت الصهاينة... 20080423-154531_h171873

يشهد التجنيد للجيش الصهيوني حالياً انخاضاً قياسياً لم يسجل منذ 20 عاماً. وجاء في تقرير نشرته صحيفة "يديعوت احرونوت" اليوم الاثنين 21-7-2008، على موقعها الاليكتروني انه مع انخفاض معدلات الولادة، وتدني هجرة الشباب فان شعبة القوى البشرية في الجيش الصهيوني أصبحت تراقب اولئك الراغبين في الاعفاء من الخدمة العسكرية لأسباب صحية ودينية وتشجع في الوقت نفسه النساء على تسلم المزيد من المراكز في الجيش.
وكأنما لم يأخذ التهرب من الجيش نصيبه الوافر من الكوادر، يبدو الآن ايضا ان التجنيد لهذا العام سيشمل أصغر المجموعات المقررة للتجنيد سنا منذ 20 عاما. وهذه ذروة الانخفاض البلغ 12 في المئة في التجنيد للجيش الصهيوني والذي بدأ قبل أربع سنوات.
والعامل الرئيس في انخفاض التجنيد هو الانخفاض النسبي في عدد المواليد قبل عقدين بالاضافة الى تدني نسبة المهاجرين الى اسرائيل الذين هم في سن التجنيد.
وقدرت مصادر في دائرة التخطيط والقوى البشرية ان النقص سيكون محسوسا في الفرق الخلفية والدعم اللوجستي.
ومن أجل الاعداد لمواجهة العجز المحتمل، بدأ جيش الاحتلال في وضع المزيد من المجندات في مواقع للاسناد القتالي، ما ادى الى تكريس المزيد من الجنود للوحدات القتالية.
واعرب الجيش عن خيبة أمله لوجود عتدد ضئيل من النساء في الوحدات القتالية رغم ان هذه الوحدات فتحت أبوابها للنساء قبل عقد من الزمن تقريبا. ويجدر بالذكر ان 2 في المئة فقط من النساء يتطوعن ليصبحن مقاتلات.
وأين يرغب المجندون الجدد في الخدمة؟ على رأس القائمة لواء جولاني الذي يتنافس ثلاثة مجندين على كل شاغر فيه. ويفتخر اللواء بزيادة عديدة منذ آب (اغسطس) 2007 ، عندما كان اثنان من المجندين يتنافسان على كل شاغر على أمل الفوز بالقبعة البنية.
وتظهر المعلومات عن التجنيد في آب 2008 التي حصلت عليها "يديعوت احرونوت" زيادة بنسبة (0،6) في المئة في دوافع المجندين للخدمة في المراكز القتالية، مع اختيار (67،9) في المئة من مجندي صيف هذا العام الخدمة في وحدات قتالية مقارنة بـ (67،3) في المئة في شهر آب (اغسطس) من العام الماضي. وسجل اعلى مستوى من الدوافع للعامين الماضيين في آذار 2008 عندما تطوع 70 في المئة للخدمة القتالية.
ومن اجل وقف الانخفاض في عدد المجندين، يعتزم الجيش تشديد المراقبة على الشبان الذين يطلبون الاعفاء من الخدمة قبل دخولهم الجيش وبعده. وتبين من العام الماضي ان تشديد المراقبة على الاعفاءات احزر نتائج ايجابية.
والتحدي الاكبر الذي يواجهه الجيش هو الاعفاءات التي تعطى اولئك الذين يصفون انفسهم بالمتدينين وهم ليسوا كذلك في الواقع، وهو توجه يتوقع ان يزداد في السنوات المقبلة.
وتفيد احصاءات الجيش ان عدد الشبان الذين لم يلتحقوا بالخدمة العسكرية ارتفع في السنوات الاخيرة الى اكثر من واحد من كل اربعة عام 2007 أي 25 في المائة، واكثر من 43 في المائة من النساء.

الحمد لله رب العامين ، ناصر المجاهدين الغر الميامين ، بارك الله بجنود المقاومة الذين مرغوا أُنوف الاحتلال في الارض وحولهم من اقوى جيش في العالم إلى دميه ورقية هشه

الف تحية إلى كتائب القسام ، وسرايا القدس ، وحزب الله ، وكتائب شهداء الأقصى ، ولجنان المقاومة الشعبية

كــــــــــــــــــــــــــــــــــــــسرت جبروت الصهاينة... Ahmed_yaseen

مشكووووووووووور اخ صقر القسام على هذا المرور المميز

كــــــــــــــــــــــــــــــــــــــسرت جبروت الصهاينة... Untitl14

الحمد لله ، هذاكذا وعدنا الله بأننا سوف نقهر اليهود وندحرهم حتى النصر بإذن الله تعالى

انساء الله سوف يئتي النصر عما قريب

الله يسمع منك يا مزلزل