نبذة عن حياة الشهيد(( محمد رداد))...

نبذه عن حياة الشهيد: محمد عبد الرحيم رداد.
مولده ونشأته:

ولد الشهيد محمد عبد الرحيم رداد يوم السبت الموافق 11 / 7 / 1987 م في حوطة بني تميم في المملكة العربية السعودية وترعرع في بيئة إسلامية وجو إيماني وبدأ مشواره في حفظ القرآن الكريم في الصف الأول الابتدائي علي

يد شيخ مصري في السعودية وأتم حفظه في الصف السادس الابتدائي واجتاز الامتحان بتقدير جيد في الصف السابع وحصل على شهادة بحفظ القران

الكريم من وزارة الأوقاف السعودية بذلك. وقد تنقل في مدارس محافظة السليْل[ بمنطقة وادي الدواسر 500 كم جنوب الرياض] منذ الصف الأول

وحتى الصف الرابع حيث التحق بمدارس التحفيظ من الصف الخامس حتى

الصف العاشر ثم عاد إلى التعليم العام مع بداية العام الدراسي 2003/2004 م

حيث أنهى الصف الحادي عشر العلمي في ثانوية السليْل وكان ترتيبه في

مدارسها دائما الأول.

نشاطاته:

- شارك في مسابقة حفظ القرآن الكريم في مدرسته بالصف الأول الابتدائي وحصل على الترتيب الأول .

- شارك في مسابقة حفظ القرآن الكريم في مدرسته ( سعد بن أبي وقاص ) وهو في الصف الثالث الابتدائي وحصل على الترتيب الأول على مستوى المنطقة

- عمل معلما في حلقات القرآن الكريم في محافظة السليْل.

- كان إماما لمسجد خالد بن الوليد في السليْل في رمضان .

- كان عنصرا نشيطا وفاعلا في المراكز الرمضانية والصيفية في

المحافظة مما جعله معروفا ومحبوبا على مستوى المنطقة .

- حج مرة واعتمر مرتين في حياته .

عودته إلى ارض الوطن:

- عاد إلى بلدته صيدا ( شمال طولكرم ) في صيف 2004 م .

- درس التوجيهي العلمي في مدرسة دير الغصون الثانوية ونجح بمعدل

( 87 ) عام 2005 / 2004 م ،

شارك في مسابقة حفظ القرآن الكريم في محافظة طولكرم وحصل على الترتيب الأول .

- سجل بدايةًً في كلية الهندسة بجامعة النجاح ولكن نزولا عند رغبة

والديه والمشايخ واقتناعه بحاجة البلد للعلم الشرعي حوْل إلى كلية الشريعة.

حصل على إجازة تجويد القرآن الكريم عام 2005 م بتقدير ممتاز من وزارة الأوقاف .

كان لمحمد حضور بارز في نشاطات الكتلة الإسلامية في جامعة النجاح

الوطنية .

طالب متميز ومتفوق في كلية الشريعة ومعدله التراكمي 86.5.

كان إماماً وخطيباً في المسجد الجديد في صيدا، وكان يؤم المصلين في مسجد الروضة في نابلس في صلاة التراويح .

كان مدرساً لحلقات القران الكريم في صيدا .

استشهد محمد يوم الجمعة 27 / 7 / 2007 م على إثر أحداث الثلاثاء الحمراء 24 / 7 / 2007 م في جامعة النجاح الوطنية برصاصة غدر أطلقت على رأسه من مسافة الصفر.

لا حـــــــــــــــــــــــــــــول ولاقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوةالا باللــــــــــــــــــــــــــــــــــــه
رحم الله الشهيد واسكنة فسيح جناتة
ماشاء الله لاقوة الا بالله اتمنى من الله ان يهدى جميع شباب المسلمين
وان يكونوا ولا نذكى على الله احد متل الشهيد غفر الله له ولنا وجعل حفظة للقران فى ميزان حسناتة
وميزان حسنات والدايه وادعوا الله من كل قلبى على من فعل بالشهيد تلك الفعلة والغدر....
ام على

بارك الله فيكي يا أُختي على هذا الكلام الرائع

الى جنان الفردوس ايها المجاهد وانشاء الله انوا ربنا بيوخد بحقق ازا مش بالدنيا بالاخرة انشاء الله يا محمد وانا على دربكم ايها المجاهدين لسائرون
وشكرا لكم اخواني واخواتي على الردود والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

رحمك الله يا محمد ، اللعنة على فتلك

رحمك الله يا شهيدنا محمد واسكنك فسيح جنانه في الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا
أسأل الله أن يتقبلك من الشهداء البررة
وأسأل الله بكل أسمائه العلى أن يفضح قاتليك
وإلى الملتقى في جنات العلى عند مليك مقتدر يا محمد

تفاصيل الجريمة التي ارتكبت في جامعة النجاح

عائلة رداد : الطالب ابننا أعدم بدم بارد وأمام الجميع
مصادر طبية : عملية إطلاق النار تمت من مسافة أقل من نصف متر
الوزير الأغا : إعدام رداد سيبقى وصمة عار تطارد من تسببوا في الفوضى والفلتان
اعلاميون : تعرضنا للتهديد بالأذى الجسدي و والمضايقات في حال نشرنا الحقيقة

الصحوة – خاص:

تعدد الروایات والأقاویل حول حقیقة ما جرى في جامعة النجاح الوطنیة بنابلس ، وكیفیة استشھاد
الطالب محمد رداد ابن كلیة الشریعة بالجامعة والحافظ لكتاب الله تعالى . وأزحمت وسائل
الإعلام المحلیة والخارجیة أجواء الضفة وغزة بروایات متضاربة وقصص مفبركة ، تمتعت
بكل مزایا الجودة والتنسیق وتجردت من شيء واحد وھو الحقیقة , وبما أن الحادثة شغلت نطاق
واسع من الرأي العام الفلسطیني ، كونھا تتعلق بجامعة فلسطینیة عریقة ، وكونھا تأتي بعد
مسلسل طویل من الفلتان الذي عانى منھ أبناء شعبنا في غزة وانتقل مع انتقال أربابھ إلى الضفة
الغربیة ، وكونھا أول حادثة إعدام بدم بارد ترتكب بحق طالب في جامعتھ على مدار تاریخ
الشعب الفلسطیني الحافل بالأحداث . الصحوة تابعت الموضوع وجمعت المعلومات والتفاصیل
الكاملة حول ھذه الجریمة وأعدت التحقیق التالي :

البدایة

كانت البدایة عندما تقدمت الكتلة الإسلامیة في جامعة النجاح إلى الدكتور رامي الحمد لله في

7 بطلب الموافقة على عقد مؤتمر صحفي باسم الكتلة الإسلامیة استنكارا / صباح یوم الثلاثاء 24

وتندیدا بحملة الاعتقالات التي شنتھا قوات الاحتلال في صفوف قادة وأبناء الكتلة في الجامعة
وشملت ممثل الكتلة في الجامعة الطالب سعد الخراز والطالب محمد منى والطالب معتز الطاھر
وھما من قیادات الكتلة في جامعة النجاح .

لكن الدكتور الحمد لله رفض الموافقة على فكرة المؤتمر..ووافق على فكرة إصدار بیان استنكار
كما وافق على تعلیق یافطات ورایات استنكاریة داخل الجامعة . وقدم المواساة لقادة الكتلة
باعتقال رموزھا على ید الاحتلال .

فوضى واعتداءات مبیتة

وما أن شرعت الكتلة الإسلامیة بتوزیع البیان حتى أصاب أبناء الشبیبة الفتحاویة في الجامعة
نوبھ ھستیریة عارمة من الفوضى. وبدأت بحملة شرسة ضد الكتلة الإسلامیة،حیث بدؤوا في
البدایة بالاعتداء على طلاب وطالبات الكتلة في الجامعة بالضرب مستخدمین العصي والشفرات
وقاموا بإلقاء الكراسي والبرامیل علیھم . وكانوا یشتمونھم وأبشع الشتائم وأقذرھا ولا یستثنون
من ذلك لا طالبا ولا طالبة.

الكتلة الإسلامیة بدورھا ومن واقع الشعور بالمسئولیة ولسحب فتیل التوتر وقطع دابر الفتن
عمدت إلى سحب طلابھا باتجاه مبنى الإدارة وسحب طالباتھا باتجاه مبنى كلیة الفنون
سابقا،وأثناء عملیة الانسحاب بدأ عدد من المسلحین من حركة فتح وأبناء الشبیبة بالدخول إلى
الجامعة بطریقة جنونیة وقاموا بإطلاق النار داخل حرم الجامعة وقاموا بملاحقة طلاب وطالبات
الكتلة الإسلامیة ،وقام عدد من المسلحین منھم بسحب عدد من أبناء الكتلة الذین كانوا یدافعون
عن أخواتھم طالبات الكتلة وبطریقة بشعة تقشعر لھا الأبدان أطلقوا النار على أرجلھم أمام كل
من كان في الجامعة من الطلبة والمدرسین .

إعدام علني وبدم بارد

ولكن الأمور بلغت ذروتھا عندما قام اثنان من المسلحین بسحب أحد الطلبة من أبناء الكتلة
الإسلامیة في كلیة الشریعة وھو الطالب محمد رداد (من قریة صیدا قضاء طولكرم) من أمام
الطالبات وطلبوا منھ أن یجلس على الأرض وان یضع یدیھ خلف ظھره وببشاعة غیر مسبوقة
أطلق أحدھم النار من مسدسھ الشخصي على رأس الطالب ومن مسافة الصفر.. مما أدى إلى
إصاتبھ بجراح بالغة الخطورة.. وكان ھذا في ساحة الجامعة وأمام مرأى ومسمع طلبة الجامعة
والعاملین فیھا.. وھناك مئات الشھود من الطلبة والأساتذة الذین رأوا ھذا المشھد البشع الى جانب
الصور والفیدیو التي وثقت ھذه الجریمة البشعة الدنیئة..

الضرب والتشفیر بالآلات الحاده

وفي ھذه الأثناء كانت الأجھزة الأمنیة وعدد كبیر من مسلحي فتح في المدینة یتوافدون الى
الجامعة ویطلقون النار فیھا بطریقة جنونیة مما أدى إلى إصابة أحد الطلبة من أبناء الكتلة
الإسلامیة برصاصة مباشرة في الرأس .. وكان كل من یُشك بھ في ساحات الجامعة أنّھ مؤید
للكتلة یتعرّض لھ بالشتم والضرب والتشفیر بالآلات الحاده..إلى جانب حملة الاعتقالات الشرسة
والمھینة التي طالت أكثر من أربعین طالب من طلبة الكتلة سواء من داخل أروقة الجامعة أو عن
الحواجز التي نُصبت على مداخل الجامعة.

وبقي عشرات الطلاب معتصمین في مبنى الإدارة وبقیت الطالبات معتصمات في مبنى كلیة
الفنون سابقا.. ومع ساعات العصر وبعد ضغوط من كثیر من وجھاء البلد خرج طلبة الكتلة
الإسلامیة وقیادتھا المعتصمین في مبنى الإدارة إلى مبنى المحافظ بشرط أن لا یُعتقل أي منھم
وفعلا ھذا ما حدث وذھب أبناء الكتلة إلى مبنى المحافظة وعادوا إلى منازلھم بعد بعض
الوقت..(مع تعرض بعضھم للضرب أثناء نقلھ إلى مبنى المحافظة )..

وأما الطالبات فبقین معتصمات في داخل مبنى كلیة الفنون سابقا وقد انضمت لھن النائبة منى
منصور وكان اعتصامھن سلمیا.. ولھ مطالب محددة وھي الإفراج عن 17 طالب بقوا في سجون
الأجھزة الأمنیة من حصیلة الاعتقالات التي جرت في ذات الیوم..

اقتحام سكنات الطالبات

ولكن الأمر المؤسف والذي لم یكن أحد یتوقعھ في یوم من الأیام ھو قیام الأجھزة الأمنیة باقتحام
سكنات الطالبات أثناء وجودھن بالاعتصام والعبث بمحتویاتھن في سابقة لم یفعلھا الاحتلال، ھذا
من جھة ومن جھة أخرى فقد تعرضت الأخوات المعتصمات إلى إطلاق النّار مساء من مسافة
قریبة من الجامعة ولكنّ الله سلّم.

واستمر اعتصامھن حتى منتصف اللیل قبل أن تتدخل جھود كثیرة ومشكورة من لجنة
المؤسسات والبلدیة والفصائل في المحافظة والذین تعھدوا وأعطوا ضمانات بالإفراج عن الطلبة
في الیوم التالي وفعلا عادت الطالبات أدراجھن بعد منتصف اللیل.

إعلان استشھاد رداد

وبعد ثلاثة أیام أعلن عن استشھاد الطالب محمد رداد الحافظ لكتاب الله وابن كلیة الشریعة في
جامعة النجاح في ما اعتبره المراقبون أول جریمة إعدام بدم بارد تحدث داخل حرم جامعي في
فلسطین حیث تم انتھاك كل المحرمات وتعدي كل الخطوط الحمر ولم یبق للقتلة شيء من أخلاق
أو مروءة فقد استشھد محمد وھو داخل جامعتھ مدافعا عن أخواتھ الطالبات ومتضامنا مع زملاءه
من الطلبة الذین تعرضوا للاعتقال من قوات الاحتلال الصھیوني .

الكتلة تطالب بالتحقیق

وعلى إثر إعلان نبا استشھاد الطالب رداد أصدرت الكتلة الإسلامیة في جامعة النجاح بیان
طالبت فیھ بتشكیل لجنة تحقیق في أحداث یوم "الثلاثاء الأحمر"، وأن یتخذ القانون مجراه
الحقیقي في معاقبة الجاني قاتل الشھید محمد رداد، الذي استُشھد بعد ثلاثة أیام من الموت
السریري. وشددت الكتلة على تحمیل إدارة جامعة النّجاح المسؤولیة الكاملة عن مقتل شھیدھا،
وقالت "یكفي أزمة للضمیر أن تعلم ھذه الإدارة أنّ محمد استُشھد في المكان نفسھ الذي یدفع فیھ
قسطھ الجامعي، وھا ھو الآن یدفع دمھ في نفس المكان.. فإلیك یا إدارة النجاح نقول: كفى تجنیاً
على الحقیقة وتجمیلاً لوجھ الفلتان القبیح، وكفى تزویراً للحقائق ونسج الروایات الكاذبة،
وندعوھا إلى العودة إلى رشدھا وأن تتذكر أنّ الله لا یقبل بالظلم ولو بعد حین، ولكل ظالم یومھ
وأنّ الله للظالمین بالمرصاد". ودعت الكتلة طلبة الجامعة إلى "الوقوف صفاً واحداً أمام الفلتان
الذي یعصف بجامعات الضفة الغربیة"، على حد وصف البیان .

نقطة سوداء

مراسل أحد الصحف قال: "إنھ لن ینشر خبر الاعتداء على تلفزیون آفاق لأنھ یدرك تماماً أن
رئیس تحریر صحیفتھ لن ینشره وسیضع على من أرسلھ نقطة سوداء ویعتبره مساند لحركة
حماس".

صحفي ثالث قال إن تھدیداً مبطناً وصلھ من ماجد كتانة مدیر مكتب الإعلام في نابلس إن كتب
غیر ما تریده السلطة والجامعة، كما أن رئیس تحریر الصحیفة التي یعمل بھا أبلغھ أن لا یرسل
إلا الروایة الرسمیة الصادرة عن المحافظ والجامعة وبیان حركة فتح فقط.

وصحفي رابع ولكي یظھر أنھ محاید قام بنشر خبر یفتقد للمصداقیة عن أحداث الجامعة وسارع
فور نشر حركة فتح لبیانھا لنشره بالكامل حتى "یحافظ على مكتبھ وعملھ" كما قال.

حملة "رداد" لنصرة طلبة الجامعات وحفظة كتاب الله – الذكرى السنوية الأولى -

الكتلة الإسلامية – جامعة النجاح الوطنية

نبذة عن حياة الشهيد(( محمد رداد))... 13645145tw8

بـــــــــــــســـــــــــــم الله الــــــــرحـــــــــمـــــــــن الــــــــرحـــــــــيـــــــــم

أخواني الأحباب... اليوم ونحن في المحاضرة في الجامعة(( جامعة النجاح)) كتب زميل لي عدة سطور لمحمد رداد.. وهو مبتدئ ولكن لديه الموهبة ...ولكتها تحتاج إلى تنمية...

بـــصـــراحــــة الأبـــــيـــــات أعــجــبــتــنــي ,,, وبـــنــــظــــري كـــــانــــــت قـــــويــــــة....

اتـــــــــــــركــــــــــــــكــــــــــــــم مـــــــــــــعــــــــــــــهــــــــــــــا....

رداد قـــــــم مـــــــن فــــراشــــك الــحـــريـــري... قــــــــد أعــلـــنـــا بــــدايــــة الــنــهــايــة...

رداد قــــــــــــــم ... قــــــــــــــد كــــشـــــفـــــت تـــفـــاصــــيــــل الـــحـــكــــايــــة...

مـــخــــطــــط فـــــاشــــــل لــلـــقـــضـــاء عـــــلــــــى مـــــنــــــارات الــــهــــدايــــة....

اعــتــقــدوا أنـــهـــم بـقـتــلــك قــــــد أنـــهـــوا حـــمـــاس والـكــتــلــة الإســلامــيـــة لـلـنـهــايــة....

لــــــــــــــــــــكـــــــــــــــــــــن وربــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي...

لـــــــــــــــــــو قــــــتـــــــلـــــــوا مــــــــــنــــــــــا الألــــــــــــــــــــوف...

لــيــخــرجــن الــطـــفـــل مــــــــن رحــــــــم أمــــــــه لــــلإســــلام ... رافــــــــع الــــرايــــة

( 2 )

مـــــــــــــــــــــــــــا تــــــوقـــــــعـــــــنـــــــا الــــــكـــــــثـــــــيـــــــر...

ولا حـــــــــــــتـــــــــــــى الــــــــخـــــــــيـــــــــر الــــــــوفـــــــــيـــــــــر...

ولــــن نــقــول لــكــم لأنــكــم تـعـرفــون أن الـخـلــق الـحـســن لا يــأتــي مــــن صــاحــب الـخـلــق الـحـقـيــر...

ولا حــــــــتـــــــــى تـــمـــنــــيــــنــــا إحــــســــانـــــهـــــم أو عــــطــــفـــــهـــــم...

لأن الــفــريـــســـة لا تـــرتــــجــــي مـــــــــــن الأفـــــعــــــى الـــــســــــم الــخـــطـــيـــر...

ولا حـــــــــتـــــــــى ارتــــجــــيـــــنـــــا مـــجـــالــــســــكــــم لأنـــــــــهــــــــــا..

مــــهـــــمـــــا عــــــــــــــلا الـــمــــســــتــــوى الـــــفـــــكـــــري بـــــــهــــــــا...

لــــــــــــن يــــعــــلــــون عــــــــــــن مــــســــتــــوى فــــــكــــــر الـــصـــغـــيـــر

هــــنــــيـــــئـــــا لـــــــــــــــــــك الـــــــــفــــــــــردوس يـــــــــــــــــــا رداد....